الخميس 15 نوفمبر 2018 حالة من الاستنفار عايشتها الأمهات يوم الأحد الماضي مع بدء العاصفة الرعدية الممطرة التي شهدتها المم...
نشرت فى : نوفمبر 15, 2018
الخميس 08 نوفمبر 2018 هناك ثقة فطرية، كثقة الطفل بأمه، فهو لا يفكر بنياتها، ومقاصدها ولا يحذر من التعامل معها، فهو ولد و...
الخميس 01 نوفمبر 2018 إلى أي مدى يمكن أن تثق الزوجة بزوجها؟ وبالعكس إلى أي مدى يمكن أن يثق الزوج بمن اختارها شريكة لحيات...
الخميس 25 أكتوبر 2018 ها هي قصتنا كل عام تتكرر، وإن كانت هذه المرة بتوقيت مبكر ولساعات معدودات، إلا أن الوضع لم يتحسن بع...
الخميس 18 أكتوبر 2018 تجربة اليابان في استخدام الرجل الآلي – الروبوت- في دار المسنين حققت نجاحاً كبيراً بعد أن أدخلت في...
ياسمين خلف
حسبي أن السواد الأعظم من المواطنين وحتى المقيمين أيديهم على قلوبهم مترقبين خوفاً وتوجساً من المستقبل القريب الذي لا مفر منه، والذي لا يعرفون كيف ستعاملون خلاله مع ميزانياتهم التي لا تترك لهم مجالاً للادخار لليوم الأسود، فضريبة القيمة المضافة غول كبير سيلتهم كما يبدو كل ديناراً يمكن أن يكون في جيوب المواطنين وخصوصاً أولئك الذين يُصنفون ضمن الطبقات المتوسطة أو دونها.
الزيادة في أسعار البنزين والتي ابتلعها المواطنون غُصة، وسلموا أنفسهم للأمر الواقع لها، لم تكن الأخيرة! فها هو مصدراً رفيع المستوى بدأ يمهد الموضوع، كي لا تكون فاجعة مفاجئة لمن يحسبون كل شهر رواتبهم بالدينار وبالنصف دينار. إذ صرح بأن زيادة ثانية لا تقل عن 5% ستطال المحروقات، وأن البنزين ستطاله القيمة المضافة أسوة بباقي دول الخليج التي طبقت قانون “القيمة المضافة على المحروقات”، شأن ذلك شأن باقي البضائع والخدمات التي سيطالها هي الأخرى ضريبة القيمة المضافة أوائل العام المقبل.
ليكن قانون القيمة المضافة أسوة بدول الخليج الأخرى، لن نعترض ولا ننبس ببنت شفه، ولكن هل رواتبنا مرتفعة أسوة برواتب مواطنو دول الخليج؟ أو هل يحق لنا أن نكون أكثر تفائلاً ونقول ان رواتبنا سيطالها الارتفاع ليُطبق علينا ما يُطبق على مواطنو دول الخليج الجارة؟ هل سنحصل على ما يحصلون عليه من امتيازات تخفف علينا وطأة ما قد يرهق الآلاف من الأسر بل قل معظم الأسر المندرجة تحت فئة متوسطي الدخل أو أقل؟ هل سيتمكن المواطنون من مواجهة غول يفوقهم قوة، وحجم وعتاد؟ أم سنشهد أيام سُود نبكي على أطلال أيامنا التي نعيشها اليوم فنردد قول يُنسب للإمام علي عليه السلام، إذ يقول: رُب يوم بكيت منه، فلما صُرت في غيره بكيت عليه!
كغيري من الشباب النظارة السوداء هي أقرب إلينا من تلك الوردية، فما عاد الوضع يمكننا غير ذلك، العاطلون بالآلاف، وذوي الرواتب التي لا تصمد حتى إلى منتصف الشهر بالآلاف، والأسعار في ازدياد مضطر، واحتياجات الحياة هي الأخرى في ازدياد مضطر، وما كان كمالياً لم يعد كذلك، ليس ترفاً بل حاجة تمليه عليك الحياة كلما تطورت، وعدم مراعاة كل ذلك سيدخل البلاد في دوامة، أقلها إن يزداد عدد من سينضمون لقائمة المستحقين للإعانات الشهرية من وزارة التنمية الاجتماعية أو من الصناديق الخيرية.
ياسمينة: ما كل ما يناسب غيرنا يناسبنا.
وصلة فيديو المقال
https://www.instagram.com/p/BozLeWqnIOm/?utm_source=ig_share_sheet&igshid=1krka6kq26h6b
ياسمين خلف حسبي أن السواد الأعظم من المواطنين وحتى المقيمين أيديهم على قلوبهم مترقبين خوفاً وتوجساً من المستقبل القريب ا...
الخميس 04 أكتوبر 2018 أكثر من أسبوعين الآن ومرضى فقر الدم المنجلي “السكلر” يئنون في مجمع السلمانية الطبي لعدم توافر جرعا...
الجمعة 28 سبتمبر 2018 عندما دخل المدرسة كانت أول جملة سمعها من المدرسين هي: “أنت أخو فلان؟ كن مثله متفوقاً وولداً مطيعاً...
الخميس 20 سبتمبر 2018 خلال الأيام القليلة الماضية، طالعتنا المحاكم بخبرين حول اختلاسات من المال العام من قبل موظفتين في...
الخميس 13 سبتمبر 2018 بصوت “متحشرج” ومغبون، تمكنت طالبة في المرحلة الابتدائية من أن تنقل إلينا شعورها وشعور الآلاف من طل...
أحدث التعليقات