ياسمين خلف
رغم كوني في إجازتي السنوية وأقضيها خارج المملكة إلا أنني أثرت أن لا أنقطع عن الكتابة في هذا العمود، وها أنا ذا وفي أكثر من أسبوعين أتواصل معكم، وأحببت أن أرد على بعض التعليقات التي وردتني على موقع الجريدة وأتمنى أن لا يعتب علي أحد وإن كنت مقصرة حقا في الرد.
أبدأها مع الدكتور الحداد الذي كان ”زعلان” مني ”واااايد” لأن بحسبه أن عددا من تعليقاته لم يتم نشرها على الموقع، وأنا أقول له حقك علي وأمسحها فيني، ترى أنا أقرأ التعليقات كما يقرأها القراء على الموقع، بعد أن تمر على المسؤول في إدارة الجريدة، يعني مو تجاهل والله.
وأحب أن أقول إن عددا من القراء يطلبون مني التواصل معهم، إلا أنهم لا يتركون إيملاتهم لأتمكن من ذلك، إذ إن البريد الإلكتروني الذي يرفقونه بالتعليق لا يصلني، فأتمنى أن يرفقوه ضمن التعليق لأتمكن من التواصل معهم.
وللقارئ محمد أقول إنك أصبت في مقتل، صح أنا خريجة إعلام وعلاقات عامة وتخصصي المساند علم نفس. هدهد كول يعطيك العافية والله على هذه التعليقات بصراحة أنت كاتب وعندك أفكار كثيرة ولكن بحاجة إلى ترتيب وبعدها يمكنك منافستنا بعد في الكتابة، المحلل المالي إبراهيم عواجي هذا هو حال الإعلام إن شاء طمس الحقيقة وجمل القبيح حتى يغدو كالواقع، فلا تستغرب إن كان الغريب عن البلد لا يعرف حال زكاي ولا خاتون أو علوية كما ذكرت وإنما يعرف أنه بلد المرفأ المالي ومجمع السيف التجاري، وأتمنى حقيقة أن لا ينتابك التردد في التعليق على المقالات فمنكم نستفيد. الفقر في البحرين لا يعرف الطائفية ولا ينكر أحدا يا علي ناصر إن هناك فقراء من هذه الطائفة كما من تلك فالجميع يذوق مرارة العيش الضيق كما قال القارئ بو سلمان ”لا تظنوا أن اخواننا هم فقط المتضررون أو تتهمونهم بالتذمر أو التحجج”. حسين جواد – عضو منظمة العفو الدولية الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية فعنوان مقالي السابق ”حبة خال بالقرب من صدرها” قد لا يروق للكثيرين في مجتمعنا وقد يعتبره البعض تجاوزا للخطوط الحمراء ولكن من واجبي كصحافية أن أشد انتباه القراء لإيصال الهدف ما دام غير مبتذل، ولا أخفي عليك سرا إن قلت إني ترددت فعلا في اعتماد هذا العنوان بل والتطرق للموضوع برمته. ولجميع من علق على مقالي عقاب ويتبرع بـ 3 أكياس ثلج أقول إن تعليقاتكم خير دليل على ما تقوم به المديرة الفلانية من تجاوزات، ومع كل ذلك وزارة التربية والتعليم تستخدم معنا أسلوب ”عمك أصمخ” فلا وجدنا تفاعلا ولا رداً يشفي الغليل أو يسكت الأفواه، ولكن كما قالت القارئة ”صرخة ألم” بأن لكل ظالم يوما.* من أسرة تحرير ”الوقت”
ياسمين خلف
رغم كوني في إجازتي السنوية وأقضيها خارج المملكة إلا أنني أثرت أن لا أنقطع عن الكتابة في هذا العمود، وها أنا ذا وفي أكثر من أسبوعين أتواصل معكم، وأحببت أن أرد على بعض التعليقات التي وردتني على موقع الجريدة وأتمنى أن لا يعتب علي أحد وإن كنت مقصرة حقا في الرد.
أبدأها مع الدكتور الحداد الذي كان ”زعلان” مني ”واااايد” لأن بحسبه أن عددا من تعليقاته لم يتم نشرها على الموقع، وأنا أقول له حقك علي وأمسحها فيني، ترى أنا أقرأ التعليقات كما يقرأها القراء على الموقع، بعد أن تمر على المسؤول في إدارة الجريدة، يعني مو تجاهل والله.
وأحب أن أقول إن عددا من القراء يطلبون مني التواصل معهم، إلا أنهم لا يتركون إيملاتهم لأتمكن من ذلك، إذ إن البريد الإلكتروني الذي يرفقونه بالتعليق لا يصلني، فأتمنى أن يرفقوه ضمن التعليق لأتمكن من التواصل معهم.
وللقارئ محمد أقول إنك أصبت في مقتل، صح أنا خريجة إعلام وعلاقات عامة وتخصصي المساند علم نفس. هدهد كول يعطيك العافية والله على هذه التعليقات بصراحة أنت كاتب وعندك أفكار كثيرة ولكن بحاجة إلى ترتيب وبعدها يمكنك منافستنا بعد في الكتابة، المحلل المالي إبراهيم عواجي هذا هو حال الإعلام إن شاء طمس الحقيقة وجمل القبيح حتى يغدو كالواقع، فلا تستغرب إن كان الغريب عن البلد لا يعرف حال زكاي ولا خاتون أو علوية كما ذكرت وإنما يعرف أنه بلد المرفأ المالي ومجمع السيف التجاري، وأتمنى حقيقة أن لا ينتابك التردد في التعليق على المقالات فمنكم نستفيد. الفقر في البحرين لا يعرف الطائفية ولا ينكر أحدا يا علي ناصر إن هناك فقراء من هذه الطائفة كما من تلك فالجميع يذوق مرارة العيش الضيق كما قال القارئ بو سلمان ”لا تظنوا أن اخواننا هم فقط المتضررون أو تتهمونهم بالتذمر أو التحجج”. حسين جواد – عضو منظمة العفو الدولية الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية فعنوان مقالي السابق ”حبة خال بالقرب من صدرها” قد لا يروق للكثيرين في مجتمعنا وقد يعتبره البعض تجاوزا للخطوط الحمراء ولكن من واجبي كصحافية أن أشد انتباه القراء لإيصال الهدف ما دام غير مبتذل، ولا أخفي عليك سرا إن قلت إني ترددت فعلا في اعتماد هذا العنوان بل والتطرق للموضوع برمته. ولجميع من علق على مقالي عقاب ويتبرع بـ 3 أكياس ثلج أقول إن تعليقاتكم خير دليل على ما تقوم به المديرة الفلانية من تجاوزات، ومع كل ذلك وزارة التربية والتعليم تستخدم معنا أسلوب ”عمك أصمخ” فلا وجدنا تفاعلا ولا رداً يشفي الغليل أو يسكت الأفواه، ولكن كما قالت القارئة ”صرخة ألم” بأن لكل ظالم يوما.* من أسرة تحرير ”الوقت”
أحدث التعليقات