الوقت – ياسمين خلف :
أعلنت أخصائية التغذية الأولى في وزارة الصحة نادية غريب عن تدشين حملة للوقاية من مشكلة زيادة الوزن والسمنة لدى طلبة وطالبات المدارس ، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم (إدارة الأنشطة والخدمات الطلابية) وطاقم برنامج الصحة المدرسية بوزارة الصحة. على أن يتم تطبيق التجربة مبدئيا بعدد من المدارس .
وأشارت الى إن مشكلة السمنة وزيادة الوزن أصبحت من أكثر الظواهر السلبية انتشارا ليس فقط بين البالغين وإنما أيضا بين الأطفال والمراهقين ( طلاب المراحل الدراسية من 6 – 18 سنة). مضيفة بأن السمنة من المؤشرات الأكثر خطورة على مستقبل صحة الناشئة لتسببها في الإصابة بأمراض أخرى والتي تسمى تجاوزاً بأمراض العصر مثل أمراض القلب والجهاز الدوري، السكري، هشاشة العظام وغيرها. وإن لم تكن سببا في تأخر الشفاء من بعض الأمراض .
وأوضحت بأن البرنامج يعتمد على حصر أعداد الطلبة والطالبات الذين تم تصنيفهم ضمن من يعانون من مشكلة زيادة الوزن أو السمنة ودراسة خصوصيات كل حالة على حدة ومن ثم وضع برنامج غذائي يحوي السعرات الحرارية الملائمة للحالة وغيرها من المتطلبات الغذائية اللازمة، ومن المقرر أن تستمر متابعة الحالة لفترة زمنية لا تقل عن ثلاثة شهور . مشيرة الى أن فريق العمل المكلف بتنفيذ البرنامج يتكون من أخصائيي التغذية (قسم التغذية بإدارة الصحة العامة) وممرضات الصحة المدرسية بالمدارس.
من جهة أخرى وبالتوازي لهذا المشروع يقوم قسم التغذية بعميلة الترصد لمشكلة وحالات السمنة وزيادة الوزن ذلك بغرض تحديد الصورة العامة لمشكلة انتشار زيادة الوزن بين هذه الفئة العمرية.
الوقت – ياسمين خلف :
أعلنت أخصائية التغذية الأولى في وزارة الصحة نادية غريب عن تدشين حملة للوقاية من مشكلة زيادة الوزن والسمنة لدى طلبة وطالبات المدارس ، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم (إدارة الأنشطة والخدمات الطلابية) وطاقم برنامج الصحة المدرسية بوزارة الصحة. على أن يتم تطبيق التجربة مبدئيا بعدد من المدارس .
وأشارت الى إن مشكلة السمنة وزيادة الوزن أصبحت من أكثر الظواهر السلبية انتشارا ليس فقط بين البالغين وإنما أيضا بين الأطفال والمراهقين ( طلاب المراحل الدراسية من 6 – 18 سنة). مضيفة بأن السمنة من المؤشرات الأكثر خطورة على مستقبل صحة الناشئة لتسببها في الإصابة بأمراض أخرى والتي تسمى تجاوزاً بأمراض العصر مثل أمراض القلب والجهاز الدوري، السكري، هشاشة العظام وغيرها. وإن لم تكن سببا في تأخر الشفاء من بعض الأمراض .
وأوضحت بأن البرنامج يعتمد على حصر أعداد الطلبة والطالبات الذين تم تصنيفهم ضمن من يعانون من مشكلة زيادة الوزن أو السمنة ودراسة خصوصيات كل حالة على حدة ومن ثم وضع برنامج غذائي يحوي السعرات الحرارية الملائمة للحالة وغيرها من المتطلبات الغذائية اللازمة، ومن المقرر أن تستمر متابعة الحالة لفترة زمنية لا تقل عن ثلاثة شهور . مشيرة الى أن فريق العمل المكلف بتنفيذ البرنامج يتكون من أخصائيي التغذية (قسم التغذية بإدارة الصحة العامة) وممرضات الصحة المدرسية بالمدارس.
من جهة أخرى وبالتوازي لهذا المشروع يقوم قسم التغذية بعميلة الترصد لمشكلة وحالات السمنة وزيادة الوزن ذلك بغرض تحديد الصورة العامة لمشكلة انتشار زيادة الوزن بين هذه الفئة العمرية.
أحدث التعليقات