أخيرا انتهت قصتها ووضع الوردة الحمراء على قبرها…
وأخذ حفنة من التراب في يده واضعاً إياها في قارورة بلورية…
في أول وآخر ذكرى لها في حياته…
بعد ماذا؟ بعد أن قضى على حياتها…
بعد أن مزق قلبها…
وبدد الأحلام و السعادة في ظلام الخداع والكذب…
بعد ماذا؟ بعد أن قتل روح البراءة المرتسمة على وجهها!
الآن وقد فات الأوان …تأتي وتريد أن تغطي على آثامك!
وترضي بوردة حمراء ضميرك؟
تلك الوردة المفعمة بحبها الذي غدرته…وضربت به عرض الجدار…
لا… هذا لا يكفي لترضي به ضميرك..
وهل تظن أن هناك سبيلاً لإرضاء هذا الضمير الذي صحى لتوه بعد طول نومه؟
فنصيحتي لك أن تعلم أنه
قد فات الأوان…..
الياسمينه
أخيرا انتهت قصتها ووضع الوردة الحمراء على قبرها…
وأخذ حفنة من التراب في يده واضعاً إياها في قارورة بلورية…
في أول وآخر ذكرى لها في حياته…
بعد ماذا؟ بعد أن قضى على حياتها…
بعد أن مزق قلبها…
وبدد الأحلام و السعادة في ظلام الخداع والكذب…
بعد ماذا؟ بعد أن قتل روح البراءة المرتسمة على وجهها!
الآن وقد فات الأوان …تأتي وتريد أن تغطي على آثامك!
وترضي بوردة حمراء ضميرك؟
تلك الوردة المفعمة بحبها الذي غدرته…وضربت به عرض الجدار…
لا… هذا لا يكفي لترضي به ضميرك..
وهل تظن أن هناك سبيلاً لإرضاء هذا الضمير الذي صحى لتوه بعد طول نومه؟
فنصيحتي لك أن تعلم أنه
قد فات الأوان…..
الياسمينه
أحدث التعليقات