الخميس 05 يوليو 2018
لا يمكن السكوت أكثر على ما يحدث في مجمع السلمانية الطبي من إهمال صارخ للمرضى عموماً، ولمرضى فقر الدم المنجلي “السكلر” خصوصاً، إهمال يتشارك فيه الجميع، فهناك تهاون في حل مشكلة آلاف من مرضى السكلر الذين يتألمون: “ارحمونا إننا نتألم حتى النخاع ولا نطلب منكم غير حقنا في العلاج، والباقي على الله فهو يشفينا”.سنويا نسجل عشرات الموتى من هذا المرض، ونتوقع كل حين سماع خبر سقوط ضحية جديدة من ضحايا مجمع السلمانية الطبي، وحتى الآن لا نجد حقاً من يقف وقفة مسؤولة ويحاول، ولو لمجرد المحاولة أن يبحث عن طريقة لتقليل نسبة وفيات مرضى السكلر، أليس منكم رجل رشيد؟المسؤولون كلما أفاقوا من سباتهم، تجملوا واحتسوا قهوتهم ليخرجوا لنا ببرتوكول جديد لعلاج مرضى السكلر، أكثر قسوة، وأقل احتراماً لإنسانية المرضى، أيعقل أن يطل علينا البروتوكول بوجهه القبيح ليقول: “لا علاج لمرضى الطوارئ إلا بعد مرور 8 ساعات من دخول المستشفى”؟ أيعقل أن ينقل المرضى بسيارات الإسعاف للطوارئ ولا يجدون العلاج إلا بعد مرور ثلث يوم!ألا تعلم وزارة الصحة أن في الثانية الواحدة يموت آلاف ويولد في المقابل آلاف، أي أن الثانية الواحدة تفصل بين الحياة والموت لا ثماني ساعات كاملة! هذا إن لم تطل الفترة حتى يتكرم أحد الأطباء ويتابع الحالة، تاركين المريض يصارع الآلام ويذوق طعم الموت مرات ومرات. ياسمينة
أنتم مدانون من رب السماء.
لا يمكن السكوت أكثر على ما يحدث في مجمع السلمانية الطبي من إهمال صارخ للمرضى عموماً، ولمرضى فقر الدم المنجلي “السكلر” خصوصاً، إهمال يتشارك فيه الجميع، فهناك تهاون في حل مشكلة آلاف من مرضى السكلر الذين يتألمون: “ارحمونا إننا نتألم حتى النخاع ولا نطلب منكم غير حقنا في العلاج، والباقي على الله فهو يشفينا”.سنويا نسجل عشرات الموتى من هذا المرض، ونتوقع كل حين سماع خبر سقوط ضحية جديدة من ضحايا مجمع السلمانية الطبي، وحتى الآن لا نجد حقاً من يقف وقفة مسؤولة ويحاول، ولو لمجرد المحاولة أن يبحث عن طريقة لتقليل نسبة وفيات مرضى السكلر، أليس منكم رجل رشيد؟المسؤولون كلما أفاقوا من سباتهم، تجملوا واحتسوا قهوتهم ليخرجوا لنا ببرتوكول جديد لعلاج مرضى السكلر، أكثر قسوة، وأقل احتراماً لإنسانية المرضى، أيعقل أن يطل علينا البروتوكول بوجهه القبيح ليقول: “لا علاج لمرضى الطوارئ إلا بعد مرور 8 ساعات من دخول المستشفى”؟ أيعقل أن ينقل المرضى بسيارات الإسعاف للطوارئ ولا يجدون العلاج إلا بعد مرور ثلث يوم!ألا تعلم وزارة الصحة أن في الثانية الواحدة يموت آلاف ويولد في المقابل آلاف، أي أن الثانية الواحدة تفصل بين الحياة والموت لا ثماني ساعات كاملة! هذا إن لم تطل الفترة حتى يتكرم أحد الأطباء ويتابع الحالة، تاركين المريض يصارع الآلام ويذوق طعم الموت مرات ومرات. ياسمينة
أنتم مدانون من رب السماء.
وصلة فيديو المقال
https://www.instagram.com/p/Bk2UnbnHhul/?utm_source=ig_share_sheet&igshid=14fmv28fe8b7f
الخميس 05 يوليو 2018
لا يمكن السكوت أكثر على ما يحدث في مجمع السلمانية الطبي من إهمال صارخ للمرضى عموماً، ولمرضى فقر الدم المنجلي “السكلر” خصوصاً، إهمال يتشارك فيه الجميع، فهناك تهاون في حل مشكلة آلاف من مرضى السكلر الذين يتألمون: “ارحمونا إننا نتألم حتى النخاع ولا نطلب منكم غير حقنا في العلاج، والباقي على الله فهو يشفينا”.سنويا نسجل عشرات الموتى من هذا المرض، ونتوقع كل حين سماع خبر سقوط ضحية جديدة من ضحايا مجمع السلمانية الطبي، وحتى الآن لا نجد حقاً من يقف وقفة مسؤولة ويحاول، ولو لمجرد المحاولة أن يبحث عن طريقة لتقليل نسبة وفيات مرضى السكلر، أليس منكم رجل رشيد؟المسؤولون كلما أفاقوا من سباتهم، تجملوا واحتسوا قهوتهم ليخرجوا لنا ببرتوكول جديد لعلاج مرضى السكلر، أكثر قسوة، وأقل احتراماً لإنسانية المرضى، أيعقل أن يطل علينا البروتوكول بوجهه القبيح ليقول: “لا علاج لمرضى الطوارئ إلا بعد مرور 8 ساعات من دخول المستشفى”؟ أيعقل أن ينقل المرضى بسيارات الإسعاف للطوارئ ولا يجدون العلاج إلا بعد مرور ثلث يوم!ألا تعلم وزارة الصحة أن في الثانية الواحدة يموت آلاف ويولد في المقابل آلاف، أي أن الثانية الواحدة تفصل بين الحياة والموت لا ثماني ساعات كاملة! هذا إن لم تطل الفترة حتى يتكرم أحد الأطباء ويتابع الحالة، تاركين المريض يصارع الآلام ويذوق طعم الموت مرات ومرات. ياسمينة
أنتم مدانون من رب السماء.
لا يمكن السكوت أكثر على ما يحدث في مجمع السلمانية الطبي من إهمال صارخ للمرضى عموماً، ولمرضى فقر الدم المنجلي “السكلر” خصوصاً، إهمال يتشارك فيه الجميع، فهناك تهاون في حل مشكلة آلاف من مرضى السكلر الذين يتألمون: “ارحمونا إننا نتألم حتى النخاع ولا نطلب منكم غير حقنا في العلاج، والباقي على الله فهو يشفينا”.سنويا نسجل عشرات الموتى من هذا المرض، ونتوقع كل حين سماع خبر سقوط ضحية جديدة من ضحايا مجمع السلمانية الطبي، وحتى الآن لا نجد حقاً من يقف وقفة مسؤولة ويحاول، ولو لمجرد المحاولة أن يبحث عن طريقة لتقليل نسبة وفيات مرضى السكلر، أليس منكم رجل رشيد؟المسؤولون كلما أفاقوا من سباتهم، تجملوا واحتسوا قهوتهم ليخرجوا لنا ببرتوكول جديد لعلاج مرضى السكلر، أكثر قسوة، وأقل احتراماً لإنسانية المرضى، أيعقل أن يطل علينا البروتوكول بوجهه القبيح ليقول: “لا علاج لمرضى الطوارئ إلا بعد مرور 8 ساعات من دخول المستشفى”؟ أيعقل أن ينقل المرضى بسيارات الإسعاف للطوارئ ولا يجدون العلاج إلا بعد مرور ثلث يوم!ألا تعلم وزارة الصحة أن في الثانية الواحدة يموت آلاف ويولد في المقابل آلاف، أي أن الثانية الواحدة تفصل بين الحياة والموت لا ثماني ساعات كاملة! هذا إن لم تطل الفترة حتى يتكرم أحد الأطباء ويتابع الحالة، تاركين المريض يصارع الآلام ويذوق طعم الموت مرات ومرات. ياسمينة
أنتم مدانون من رب السماء.
وصلة فيديو المقال
https://www.instagram.com/p/Bk2UnbnHhul/?utm_source=ig_share_sheet&igshid=14fmv28fe8b7f
أحدث التعليقات