التصنيفات:أخبار والتقارير ( صحيفة الأيام )

العلوي: 4% من البحرينيين يعانون من ضعف البصر

كتبت – ياسمين خلف:
يعاني نحو 9.1% من عدد سكان مملكة البحرين من كبار السن ممن هم فوق الخمسين من العمي وبنسب متساوية بين الرجال والنساء، كما يعاني 4% من البحرينيين من ضعف البصر جاء ذلك خلال الورقة التي قدمتها المنسقة الوطنية لبرنامج الوقاية من العمي ونائب رئيس اللجنة الوطنية للوقاية من العمي الدكتورة ابتسام العلوي، في المؤتمر العالمي السابع للوكالة الدولية للوقاية من العمي الذي اقيم في دبي تحت شعار (الرؤية 2020 الحق في الابصار). والذي يعقد مرة كل اربع سنوات.
واشارت الدكتورة العلوي من خلال الدراسة التي نالت اهتماما كبيرا من المشاركين الذين بلغ عددهم نحو 700 مشارك ينتمون إلي 75 دولة من جميع انحاء العالم، إلي برنامج فحص عيون الاطفال في المدارس والذي بدأ في عام 1997 لطلبة الصفوف الثاني والرابع والسادس في المرحلة الابتدائية وطلبة ثاني اعدادي واول ثانوي والذي يطبق بشكل سنوي يعتبر الاول من نوعه في الدول العربية.
وعن اكثر المشاكل البصرية التي يعاني منها طلبة المدارس قالت: انكسار الضوء من اكثر تلك المشاكل وتضم ضعف النظر وقصر وطول النظر والاجستياتيزم مشيرة إلي ان نحو 10 – 12% من طلبة المرحلة الابتدائية و7 – 12% من طلبة المرحلتين الثانوية والاعدادية في المدارس الحكومية والخاصة يعانون من مشاكل وتم تحويلهم لعيادة العيون للفحص ووصف العلاج.
وعن اكثر المشاكل البصرية التي يعاني منها البحرينيون عامة تقول د. العلوي انها مشابهة لتلك المشاكل التي تعاني منها دول الشرق المتوسط ومنها اعتلال الشبكية بسبب مرض السكري، والماء الابيض والاسود وسوء الانكسار الضوئي، ونفت ان تكون هناك اية حالة مصابة بالعمي بسبب مرض الترخوما الذي تم القضاء عليه منذ الثمانينات من القرن الماضي.
وقد مثل مملكة البحرين في هذا المؤتمر والذي يعتبر اكبر تجمع عالمي يضم اطباء العيون والمختصين في الوقاية من العمي بالاضافة إلي الدكتورة ابتسام الدلال، كل من رئيس اللجنة الوطنية للوقاية من العمي والدكتور احمد عبدالله احمد وعضو اللجنة الوطنية فاطمة. وقد تم خلال المؤتمر تكريم رئيس مكتب الشرق المتوسط للوكالة الدولية لمكافحة العمي صاحب السمو الملكي الامير عبدالعزيز بن احمد بن عبدالعزيز آل سعود بمنحه الجائزة العالمية الوحيدة للانجاز الدائم.
وتركزت جلسات المؤتمر حول مناقشة البرامج التطويرية للوكالة وسبل نجاحات برنامج الشراكة الدولية للمبادرة العالمية 20 / 20 والتي ترعاها الوكالة الدولية لمكافحة العمي بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.
2004-09-27

كتبت - ياسمين خلف: يعاني نحو 9.1% من عدد سكان مملكة البحرين من كبار السن ممن هم فوق الخمسين من العمي وبنسب متساوية بين ا...

إقرأ المزيد »

العكري و الغريب يلتحقان بالطب الخاص

كتبت – ياسمين خلف:
انضم مؤخرا كل من استشاري الجراحة العظمية الدكتور علي العكري واستشارية امراض الكلي الدكتورة سمية محمد غريب الي وحدة الطب الخاص في مجمع السلمانية الطبي.
والجدير بالذكر ان الدكتور العكري زميل في الكلية الملكية للجراحين في ايرلندا وزميل في المجلس العربي لاختصاص الجراحة العظمية ويحمل زمالة في جراحة عظام الاطفال وزمالة في جراحة القدم والكاحل في ايرلندا.
اما الدكتورة الغريب فقد التحقت في وزارة الصحة عام 1985 وحاصلة علي زمالة الكلية الملكية الايرلندية في الامراض الباطنية عام 2000، وزمالة الكلية الكندية لأمراض وزراعة الكلي تورنتو – كندا عام 2003، وعملت في
ستشفيات دولية عدة من عام 1991 حتي عام 2003 في كل من ادنبره واسكتلندا وماشستر وبريطانيا ودجلن ويرلندا، وتورنتو في كندا. كما تلقت تدريباتها حول امراض وزراعة الكلي. كما ان الدكتورة الغريب عضوة في كلا من الجمعية الامريكية لامراض الكلي والجمعية الامريكية لأمراض ضغط الدم والجمعية الدولية لامراض الكلي ورابطة الكلي الامريكية.

2004-06-07

كتبت - ياسمين خلف: انضم مؤخرا كل من استشاري الجراحة العظمية الدكتور علي العكري واستشارية امراض الكلي الدكتورة سمية محمد...

إقرأ المزيد »

العرادي استنكر إثارة القضية في الصحافة!

كتبت – ياسمين خلف:
لا تزال قضية نسيان الطبيبة لقطعتي القطن في رحم »شيخة« التي سبق وان نشرت »الايام« تفاصيلها تتفاعل في الشارع البحريني، ولا تزال تداعياتها مستمرة، فبحسب التقارير الصادرة من المستشفى الخاص الذي ازالت فيه »شيخة« القطن »المنسي« فانها بحاجة إلى مضاد حيوي عبر الجهاز المغذي »السيلان« كعلاج للالتهابات التي اصيبت بها جراء الخطأ الذي اقترفته الطبيبة.
واشارت ام زوج »شيخة« وهي مساعدة ممرضة بمجمع السلمانية الطبي قسم الولادة، انهم وبعد ان قدموا التقرير عن حالة شيخة للمستشفى وعدوهم بوضع المريضة في غرفة خاصة تحت اشراف استشاري متخصص، وبعد ان وصلوا للمستشفى تفاجأوا بأن الوعد قد »تبخر« بحجة انه لا توجد غرف خاصة، وعلى المريضة البقاء في غرفة عامة! الامر الذي اثار غضب الاهل، وطالبوا بالغرفة الخاصة، حتى وان اضطرهم الامر إلى دفع ثمنها من جيبهم او نقلها لمستشفى خاص.
وتواصل ام زوج »شيخة« وبعد الشد والجذب وفروا لها غرفة خاصة في جناح ٩٠٣ بالمستشفى على نفقة الوزارة، ولكن ما اثار غضبي هو ان الطبيب المعالج برر سبب نسيان الطبيبة للقطن على ان المريضة »شيخة« كانت تعاني من نزيف اثناء الولادة، وان الطبيبة لجأت لوضع القطن لايقاف النزيف، وتضيف: انا كمساعدة ممرضة كنت موجودة اثناء ولادتها ولم يحدث اي نزيف لها، فقد كانت ولادتها طبيعية، واذا كان هناك نزيف لماذا لم تذكر الطبيبة ذلك في ملف المريضة؟! او حتى تبلغ الممرضات بالامر خصوصا ان القطن لا يمكن تركه في جسم المريض لاكثر من ٦ ساعات كحد اقصى!!
واشارت إلى ان الطبيب هددها كلاميا بانه قادر على رفع دعوى في المحكمة ضدها، للجوئها إلى شتم الدكتورة امام الممرضات والطاقم الصحي!
وبحسب مسئولة مكتب علاقات المرضى ليلى اصبعي فان الوزارة شكلت لجنة من الاطباء المعنيين ورئيس الاطباء للنظر في المشكلة.
من جانب آخر اوضح رئيس جمعية الاطباء الدكتور علي العرادي: انه عند حدوث النزيف الذي قد يتعرض له المريض في غرفة العمليات يلجأ الطبيب إلى وضع بعض قطع القطن، ويمكن ان تبقى في جسم المريض لاربعة ايام والجسم لا يتضرر بوجود القطن ولا تسبب له المشاكل كونها قطع قطن »معقمة«!!، وردا على كون الطبيبة لم تبلغ الاهل بالامر ولم تشر اليه في ملفها قال العرادي: نحن نقدر الوضع، وان لم تبلغ الطبيبة بذلك فهو »تقصير« من جهتها ولا يمكن نكرانه، ومع ذلك فالامر لا يعالج بالاثارة عبر صفحات الصحف ويمكن حله مع الاطراف المعنية!!
ولمعرفة الجانب القانوني في هذه القضية الغريبة يوضح المحامي محمد الوطني: مسئولية الطبيب تنبع من انه شخص ذو صفة مهنية يختلف عن الشخص العادي، ولصلة الطبيب بجسم المريض فان مسئوليته تنبع مما يمكن ان يحدثه هذا الاتصال من ضرر على جسم الغير، ورغم ان القانون يعاقب على المساس بجسم الغير، الا ان الشرع والقانون يبيح هذا الاتصال كونه نابع من منفعه للمريض. والمتفق عليه ان الطبيب يكون محل مسئولية اذا كان لم يبذل العناية اللازمة، ولم يلجأ إلى جميع الوسائل التي يستطيع بها من كان مثله، اي »طبيب آخر«، وفي مثل ظروفه للقيام بتشخيص وعلاج المرض.
واضاف الوطني: وهذه المسئولية تنطبق على عدة احوال منها: اذا ارتكب خطأ ادى إلى الاضرار بالمريض نتيجة جهل بالامور الفنية او العلمية، والتي يجب ان تتوافر في مثل من هو في مكانته، وبالتالي يختلف الطبيب العادي عن الاستشاري والطبيب المعالج عن الجراح في مدى الخطأ.
اما اذا لحق ضرر بالمريض نتيجة لاهمال الطبيب او تقصيره في العناية فان الطبيب لا يكون مسئولا الا اذا ثبت ارتكابه للخطأ، والتزام الطبيب هو التزام ببذل العناية، وهو الامر الذي حدا بالمشرع البحريني إلى النص على هذه الامور في المادة رقم ٧٢ من المرسوم بقانون رقم ٧ لسنة ٩٨٩١م بشأن مزاولة مهنة الطب البشري وطب الفم والاسنان.
ويواصل المحامي الوطني: القانون حدد ايضا الجهة المختصة بتقرير حدوث هذا الخطأ، باللجان الطبية التي يشكلها وزير الصحة، ويجب لذلك القول ان مسئولية الطبيب في هذه الحالة تكون ذات شقين شق جنائي وشق مدني واذا ثبت انه اهمال الطبيب كأن يكون اهمالا متعمدا او اهمالا جسيما وفاحشا ادى إلى الاضرار بجسم المريض او وفاته، فانه يكون مسئولا بمسئولية جنائية. اما في حالة ثبوت الخطأ الطبي فانه يكون ايضا مسئولا مدنيا بالتعويض للمريض، او ورشة المتوفى بما اصابهم من ضرر.
وثبوت مسئولية الطبيب وخطئه هي من الامور الفنية الصعبة والتي تحتاج إلى ذوي الاختصاص العالي لتحديد هذه المسئولية، كما انه يجدر الاشارة إلى ان الطبيب يكون دائما محل مساءلة ومحل مراجعة حتى تتوافر فيه المواصفات اللازمة للقيام بعمله، وفي مثل الحالة المعروضة »حالة السيدة شيخة« فانه يجوز لها اللجوء إلى اللجان الطبية المختصة لتحديد مدى الخطأ وجسامته ومن ثم اتخاذ ما يرونه مناسبا اتجاه الطبيب.

كتبت - ياسمين خلف: لا تزال قضية نسيان الطبيبة لقطعتي القطن في رحم »شيخة« التي سبق وان نشرت »الايام« تفاصيلها تتفاعل في ا...

إقرأ المزيد »

العدد الإجمالي تجاوز 130 حالة.. د. الجودر:

كتبت – ياسمين خلف:
صرحت رئيسة اللجنة الوطنية لمكافحة الايدز الدكتورة سمية الجودر »للأيام« بأنه في خلال الثمانية أشهر الماضية سجلت لجنة الارشاد ٤ حالات جديدة مصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة »الايدز«، وبذلك يصل عدد الحاملين للمرض في المملكة إلى ٩٠١ حالات، بالإضافة إلى ٢٢ حالة »متلازمة الإيدز« والتي يحمل المصابون بها الفيروس دون ظهور الأعراض عليهم. في حين سجلت العام الماضي ٣ حالات مصابة بالايدز.
وأضافت بأن الرجال هم أكثر المصابين بالمرض مقارنة بالنساء، وتتركز أعمارهم حول أواسط العشرينات، مشيرة إلى أن الحاملين للفيروس يعيشون حياتهم بشكل طبيعي ولا تظهر عليهم الأعراض طوال فترة حياتهم، ولا يكتشف المصاب بالمرض إلا عن طريق فحص الدم المختبري.
وقالت الدكتورة الجودر إن نسب الإصابة بالمرض في البحرين متقاربة مع دول الخليج لتشابه العادات والتقاليد وإن كانت البحرين أكثر دقة في تسجيل الحالات المصابة مقارنة بالدول الأخرى والتي تعتبر أكثر تحفظا وتتكتم على الحالات الجديدة المصابة، حيث أن اي حالة في البحرين تجري فحوصات لمرض نقص المناعة المكتسب سواء في المستشفيات الخاصة أو العامة يتم تسجيلها كمرض معد في لجنة الارشاد.
ودعت د. الجودر في ختام تصريحها إلى ضرورة توخي الحذر في العلاقات والالتزام بالعفة والامتناع عن العلاقات المحرمة خارج إطار الزواج والالتزام بالدين الإسلامي للوقاية من المرض الذي ينتشر عبر الاتصال الجنسي، مثنية على قانون فحص ما قبل الزواج والذي سوف يحمي المقبلين على الزواج بعد التعرف على الحالات التي تحمل هذا المرض.

 

2004-08-14

كتبت - ياسمين خلف: صرحت رئيسة اللجنة الوطنية لمكافحة الايدز الدكتورة سمية الجودر »للأيام« بأنه في خلال الثمانية أشهر الم...

إقرأ المزيد »

الطوارئ يشهد هدوءاً

عيادة الإمام الحسين ع تعج بالمترددين
كتبت – ياسمين خلف:
شهدت عيادة الامام الحسين عليه السلام، اقبالا كبيرا من قبل المترددين علي العاصمة المنامة في الليالي القليلة الماضية، وفي المقابل ساد الهدوء علي قسم الحوادث والطوارئ في مجمع السلمانية الطبي، وخصوصا في الفترة المسائية، ويرجع ذلك كما ذكر الدكتور علي حبيب طبيب في القسم الطوارئ إلي انشغال الكثيرين في المآتم الحسينية.
وقال موضحا: الفرق واضح ويمكننا ان نلمسه نحن كأطباء في القسم، ففي الايام العادية يشهد القسم ازدحاما يصل في كثير من الاحيان إلي 1000 مراجع في اليوم، اما في الايام الاولي من شهر محرم الحرام فيقل عددهم بنسبة ملحوظة لانشغال الكثيرين في مآتم العزاء خصوصا خلال الفترة المسائية! وان كان البعض يتردد علي القسم في الفترة الصباحية للحصول علي اجازة مرضية، التي لا نحررها الا للحالات التي تستدعي الحصول علي اجازة فعلا.
واشار الدكتور عزيز حسن – رئيس قسم الحوادث والطوارئ – والقائم علي عيادة الامام الحسين ع إلي ان العيادة استقبلت حالتين حرجتين، وتم اتخاذ اللازم حيالهما في العيادة ومن ثم تم نقلهما عبر سيارة الاسعاف إلي قسم الحوادث والطوارئ في مجمع السلمانية الطبي، هذا بالاضافة إلي الحالات المتوسطة التي تمثلت في حالات امراض الجهاز التنفسي وحالات الامراض المعوية مغص – اسهال وحالات ارتفاع درجة الحرارة وآلام ووجع الرأس.
واضاف: لقد عبر الكثيرون عن اريتاحهم من الخدمات التي قدمتها وزارة الصحة للمترددين علي العاصمة سواء من قبل العيادة وخدمة الاسعاف، او من قبل المحاضرات التثقيفية التي تسبق الخطب الحسينية.
وقال محمد عبدالرحيم – مسئول قسم الاسعاف بقسم الحوادث والطوارئ بمجمع السلمانية الطبي: الحمد لله، سارت الامور كما خططنا لها مسبقا وسيارات الاسعاف متوافرة الآن في اربع مواقع وهي بالقرب من مأتم القصاب، وبالقرب من باب البحرين والثالثة بالقرب من مأتم العريض والاخيرة بالقرب من مدرسة فاطمة الزهراء الابتدائية للبنات، مشيدا في الختام بالجماهير الحسينية التي ابدت تعاونها الكبير مع موظفي وزارة الصحة.

2004-03-01

عيادة الإمام الحسين ع تعج بالمترددين كتبت - ياسمين خلف: شهدت عيادة الامام الحسين عليه السلام، اقبالا كبيرا من قبل المترد...

إقرأ المزيد »

نص نص نص

نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص

نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص نص...

إقرأ المزيد »